لم الأسف على دنيا تمرغدني
لم. الاسف اليست دنياي تنبذني
لم. الاسف و قد صار منها املي
الى. الموت ياتيني. فيأخذني
اليست. عيشتي لحدا و مقبرة
من كل صوب تاتيني فتحشرني
لم الاسف على ماكان و الحاضر
فأي لحد بعد شقاء النفس يقبرني
ابيت و ليلتي تدمى و تعصرني
و اصحى بعتم فلا نور ليرشدني
و اليوم مني قد فاض تياره نقما
و النازلات من كل صوب تقصفني
فالصبر درعي و السكينة غايتي
و الحمد فعلي لعل الحمد ينقذني
بقلم / عامر عمر ،/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق